KJ - ANJURAN MENGINGAT KEMATIAN
ANJURAN MENGINGAT KEMATIAN
أَكْثِرُوا
ذِكْرَ
هَاذِمِ
اللَّذَّاتِ
(رواه
النساء
والترمذي
وابن
ماجه
وصححه
الألباني)
قال
رجُلٌ
مِنَ
الأَنْصَارِ
لنبي
:
فَأَىُّ
الْمُؤْمِنِينَ
أَكْيَسُ
قَالَ
:
« أَكْثَرُهُمْ
لِلْمَوْتِ
ذِكْرًا
وَأَحْسَنُهُمْ
لِمَا
بَعْدَهُ
اسْتِعْدَادًا
أُولَئِكَ
الأَكْيَاسُ
»
(رواه
ابن
ماجه
وصححه
الألباني)
MANFAAT MENGINGAT KEMATIAN
إحسان
الصلاة
=
اذكرِ
الموتَ
فى
صلاتِك
فإنَّ
الرجلَ
إذا
ذكر
الموتَ
فى
صلاتِهِ
فَحَرِىٌّ
أن
يحسنَ
صلاتَه
وصلِّ
صلاةَ
رجلٍ
لا
يظن
أنه
يصلى
صلاةً
غيرَها
(رواه
الديلامي
وصصحه
الألباني)
إحسان
الحياة
=
أكثروا
ذكر
هَاذِمِ
اللَّذَّاتِ
فإنه
ما
ذكره
أحد
فى
ضيق
من
العيش
إلا
وسعه
عليه
ولا
فى
سعة
إلا
ضيقه
عليه
(رواه
ابن
حبان
والبيهقي
وصححه
الألباني)
SETIAP YANG BERNYAWA AKAN MERASAKAN KEMATIAN
كُلُّ
نَفْسٍ
ذَائِقَةُ
الْمَوْتِ
ثُمَّ
إِلَيْنَا
تُرْجَعُون
(العنكبوت
:
57)
كُلُّ
نَفْسٍ
ذَآئِقَةُ
الْمَوْتِ
وَإِنَّمَا
تُوَفَّوْنَ
أُجُورَكُمْ
يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
فَمَنْ
زُحْزِحَ
عَنِ
النَّارِ
وَأُدْخِلَ
الْجَنَّةَ
فَقَدْ
فَازَ
وَمَا
الْحَيَاةُ
الدُّنْيَا
إِلاَّ
مَتَاعُ
الْغُرُورِ
(ال
عمران
:
185)
كُلُّ
مَنْ
عَلَيْهَا
فَانٍ
،
وَيَبْقَى
وَجْهُ
رَبِّكَ
ذُو
الْجَلَالِ
وَالْإِكْرَامِ
(الرحمن
:
26-27)
TIDAK ADA SATUPUN ORANG YANG TAHU WAKTU KEMATIANNYA
وَمَاتَدْرِي
نَفْسٌ
مَّاذَا
تَكْسِبُ
غَدًا
وَمَاتَدْرِي
نَفْسٌ
بِأَيِّ
أَرْضٍ
تَمُوتُ
(لقمان
:
34)
تَزَوَّدْ
مِنَ التَّقْوَى فَإِنَّكَ لاَ تَدْرِي***
إِذَا
جَنَّ لَيْلٌ هَلْ تَعِيْشُ إِلَى
الْفَجْرِ
وَكَمْ
مِنْ عَرُوْسٍ زَيَّنُوْهَا لِزَوْجِهَا
***
وَقَدْ
قُبِضَتْ أَرْوَاحُهُمْ لَيْلَةَ
الْقَدْرِ
وَكَمْ
مِنْ
صِغَارٍ
يُرْتَجَى
طُوْلُ
عُمْرِهِمْ
***
وَقَدْ
أُدْخِلَتْ
أَجْسَامُهُمْ
ظُلْمَةَ
الْقَبْرِ
وَكَمْ
مِنْ صَحِيْحٍ مَاتَ مِنْ غَيْرِ عِلَّةٍ
***
وَكَمْ
مِنْ عَلِيْلٍ عَاشَ حِيْناً مِنَ
الدَّهْرِ
فَكَمْ
مِنْ
فَتًى
أَمْسَى
وَأَصْبَحَ
ضَاحِكًا
***
وَقَدْ
نُسِجَتْ
أَكْفَانُهُ
وَهُوَ
لاَ
يَدْرِي
وكم
ساكن عند الصباح بقصره ***
وعند
المساء كان من ساكن القبر
APABILA KEMATIAN DATANG, TIDAK AKAN ADA YANG BISA LARI DARINYA
قُلْ
إِنَّ
الْمَوْتَ
الَّذِي
تَفِرُّونَ
مِنْهُ
فَإِنَّهُ
مُلاقِيكُمْ
(الجمعة
:
8)
أَيْنَمَا
تَكُونُوا
يُدْرِككُّمُ
الْمَوْتُ
وَلَوْ
كُنتُمْ
فِي
بُرُوجٍ
مُشَيَّدَةٍ
(النساء
:
78)
وَلَن
يُؤَخِّرَ
اللهُ
نَفْسًا
إِذَا
جَآءَ
أَجَلُهَا
وَاللهُ
خَبِيرٌ
بِمَا
تَعْمَلُونَ
(المنافقون
:
11)
وَجَآءَتْ
سَكْرَةُ
الْمَوْتِ
بِالْحَقِّ
ذَلِكَ
مَاكُنتَ
مِنْهُ
تَحِيدُ
(ق
:
19)
لِكُلِّ
أُمَّةٍ
أَجَلٌ
إِذَا
جَآءَ
أَجَلُهُمْ
فَلَا
يَسْتَـْٔخِرُونَ
سَاعَةً
وَلَا
يَسْتَقْدِمُونَ
(يونس
:
49)
GAMBARAN KETIKA MAUT MENJEMPUT
عن
عثمان بن عفان :
قال
رسول الله صلى الله عليه وسلم :
إِنَّ
الْقَبْرَ
أَوَّلُ
مَنَازِلِ
الْآخِرَةِ
فَإِنْ
نَجَا
مِنْهُ
فَمَا
بَعْدَهُ
أَيْسَرُ
مِنْهُ
وَإِنْ
لَمْ
يَنْجُ
مِنْهُ
فَمَا
بَعْدَهُ
أَشَدُّ
مِنْهُ.
قَالَ
:
وَقَالَ
رَسُولُ
اللَّهِ
صَلَّى
اللَّهُ
عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ
مَا
رَأَيْتُ
مَنْظَرًا
قَطُّ
إِلَّا
وَالْقَبْرُ
أَفْظَعُ
مِنْهُ.
(رواه
ابن ماجه)
كَلَّا
إِذَا
بَلَغَتِ
التَّرَاقِيَ،
وَقِيلَ
مَنْ
ۜ
رَاقٍ،
وَظَنَّ
أَنَّهُ
الْفِرَاق،
وَالْتَفَّتِ
السَّاقُ
بِالسَّاقِ،
إِلَىٰ
رَبِّكَ
يَوْمَئِذٍ
الْمَسَاقُ
(القيامة
:
26-30)
“عن
عائشة رضي الله عنها قال :
رَأَيْتُ
رَسُولَ
اللَّهِ
صَلَّى
اللَّهُ
عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ
وَهُوَ
بِالمَوْتِ،
وَعِنْدَهُ
قَدَحٌ
فِيهِ
مَاءٌ،
وَهُوَ
يُدْخِلُ
يَدَهُ
فِي
القَدَحِ،
ثُمَّ
يَمْسَحُ
وَجْهَهُ
بِالمَاءِ،
ثُمَّ
يَقُولُ:
«اللَّهُمَّ
أَعِنِّي
عَلَى
غَمَرَاتِ
المَوْتِ
أَوْ
سَكَرَاتِ
المَوْتِ”
(رواه
الترمذي)
عن
عائشة رضي الله عنها قال :
إِنَّ
رَسُولَ
اللَّهِ
صَلَّى
اللَّهُ
عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ
كَانَ
بَيْنَ
يَدَيْهِ
رَكْوَةٌ
أَوْ
عُلْبَةٌ
فِيهَا
مَاءٌ
فَجَعَلَ
يُدْخِلُ
يَدَيْهِ
فِي
الْمَاءِ
فَيَمْسَحُ
بِهِمَا
وَجْهَهُ
وَيَقُولُ
لَا
إِلَهَ
إِلَّا
اللَّهُ
إِنَّ
لِلْمَوْتِ
سَكَرَاتٍ
ثُمَّ
نَصَبَ
يَدَهُ
فَجَعَلَ
يَقُولُ
فِي
أخرجه
البخاري
ك
الرقاق
باب
سكرات
الموت
و
في
المغازي
باب
مرض
النبي
ووفاته.
الرَّفِيقِ
الْأَعْلَى
حَتَّى
قُبِضَ
وَمَالَتْ
(رواه
البخاري)
كان
سأل عمر بن خطاب كعب :
يا
كعب
حدثنا
عن
الموت،
قال:
يا
أمير
المؤمنين
غصن
كثير
الشوك
يدخل
في
جوف
الرجل
فتأخذ
كل
شوكة
بعرق
يجذبه
رجل
شديد
الجذب،
فأخذ
ما
أخذ،
وأبقى
ما
أبقى
(حلية
الأولياء)
.
قال
شداد بن عوس رضي الله عنه :
الموت
افظع
هول
في
الدنيا
والآخرة
على
المؤمن
وهو
أشد
من
نشر
بالمناشير
وقرض
بالمقاريض
وغلي
في
القدور.
ولو
أن
الميت
نشر
فأخبر
أهل
الدنيا
بالموت
ما
انتفعوا
بعيش
ولا
لذوا
بنوم
(الموت
: 69)
إِنَّ
الْعَبْدَ
الْمُؤْمِنَ
إِذَا
كَانَ
فِى
انْقِطَاعٍ
مِنَ
الدُّنْيَا
وَإِقْبَالٍ
مِنَ
الآخِرَةِ
نَزَلَ
إِلَيْهِ
مَلاَئِكَةٌ
مِنَ
السَّمَاءِ
بِيضُ
الْوُجُوهِ
كَأَنَّ
وُجُوهَهُمُ
الشَّمْسُ
مَعَهُمْ
كَفَنٌ
مِنْ
أَكْفَانِ
الْجَنَّةِ
وَحَنُوطٌ
مِنْ
حَنُوطِ
الْجَنَّةِ
حَتَّى
يَجْلِسُوا
مِنْهُ
مَدَّ
الْبَصَرِ
ثُمَّ
يَجِىءُ
مَلَكُ
الْمَوْتِ
عَلَيْهِ
السَّلاَمُ
حَتَّى
يَجْلِسَ
عِنْدَ
رَأْسِهِ
فَيَقُولُ
أَيَّتُهَا
النَّفْسُ
الطَّيِّبَةُ
اخْرُجِى
إِلَى
مَغْفِرَةٍ
مِنَ
اللَّهِ
وَرِضْوَانٍ
– قَالَ
– فَتَخْرُجُ
تَسِيلُ
كَمَا
تَسِيلُ
الْقَطْرَةُ
مِنْ
فِى
السِّقَاءِ
فَيَأْخُذُهَا
فَإِذَا
أَخَذَهَا
لَمْ
يَدَعُوهَا
فِى
يَدِهِ
طَرْفَةَ
عَيْنٍ
حَتَّى
يَأْخُذُوهَا
فَيَجْعَلُوهَا
فِى
ذَلِكَ
الْكَفَنِ
وَفِى
ذَلِكَ
الْحَنُوطِ
وَيَخْرُجُ
مِنْهَا
كَأَطْيَبِ
نَفْحَةِ
مِسْكٍ
وُجِدَتْ
عَلَى
وَجْهِ
الأَرْضِ
– قَالَ
– فَيَصْعَدُونَ
بِهَا
فَلاَ
يَمُرُّونَ
– يَعْنِى
بِهَا
– عَلَى
مَلأٍ
مِنَ
الْمَلاَئِكَةِ
إِلاَّ
قَالُوا
مَا
هَذَا
الرُّوحُ
الطَّيِّبُ
فَيَقُولُونَ
فُلاَنُ
بْنُ
فُلاَنٍ
بِأَحْسَنِ
أَسْمَائِهِ
الَّتِى
كَانُوا
يُسَمُّونَهُ
بِهَا
فِى
الدُّنْيَا
وَإِنَّ
الْعَبْدَ
الْكَافِرَ
وفي
رواية
وَإِذَا
كَانَ
الرَّجُلُ
السُّوءُ
إِذَا
كَانَ
فِى
انْقِطَاعٍ
مِنَ
الدُّنْيَا
وَإِقْبَالٍ
مِنَ
الآخِرَةِ
نَزَلَ
إِلَيْهِ
مِنَ
السَّمَاءِ
مَلاَئِكَةٌ
سُودُ
الْوُجُوهِ
مَعَهُمُ
الْمُسُوحُ
فَيَجْلِسُونَ
مِنْهُ
مَدَّ
الْبَصَرِ
ثُمَّ
يَجِىءُ
مَلَكُ
الْمَوْتِ
حَتَّى
يَجْلِسَ
عِنْدَ
رَأْسِهِ
فَيَقُولُ
أَيَّتُهَا
النَّفْسُ
الْخَبِيثَةُ
اخْرُجِى
إِلَى
سَخَطٍ
مِنَ
اللَّهِ
وَغَضَبٍ
– قَالَ
– فَتُفَرَّقُ
فِى
جَسَدِهِ
فَيَنْتَزِعُهَا
كَمَا
يُنْتَزَعُ
السَّفُّودُ
مِنَ
الصُّوفِ
الْمَبْلُولِ
فَيَأْخُذُهَا
فَإِذَا
أَخَذَهَا
لَمْ
يَدَعُوهَا
فِى
يَدِهِ
طَرْفَةَ
عَيْنٍ
حَتَّى
يَجْعَلُوهَا
فِى
تِلْكَ
الْمُسُوحِ
وَيَخْرُجُ
مِنْهَا
كَأَنْتَنِ
رِيحِ
جِيفَةٍ
وُجِدَتْ
عَلَى
وَجْهِ
الأَرْضِ
فَيَصْعَدُونَ
بِهَا
فَلاَ
يَمُرُّونَ
بِهَا
عَلَى
مَلأٍ
مِنَ
الْمَلاَئِكَةِ
إِلاَّ
قَالُوا
مَا
هَذَا
الرُّوحُ
الْخَبِيثُ
فَيَقُولُونَ
فُلاَنُ
بْنُ
فُلاَنٍ
بِأَقْبَحِ
أَسْمَائِهِ
الَّتِى
كَانَ
يُسَمَّى
بِهَا
فِى
الدُّنْيَا
رواه
أحمد
وابن
ماجة
وصححه
الألباني
Komentar
Posting Komentar